Skip to main content

Posts

Showing posts from June, 2020

من علم الكتاب – من علم تلاوة آيات القران العظيم - اية وما ينطق عن الهوى

من علم الكتاب – من علم تلاوة آيات القران العظيم - اية وما ينطق عن الهوى     تفسير اية رقم (3) سورة النجم - وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ   في نظرية علم تلاوة آيات القرآن العظيم لا يمكن تفسير هذه الآية بمعزل عن الآيات السابقات عليها والآيات اللاحقات لها ، فيجب كتابة كل الآيات السابقة واللاحقة حتى نعرف مقصود هذه الآية من خلال كامل سياق النصوص   الآيات كاملات :   فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ  ( 29 )  أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ  ( 30 )  قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُتَرَبِّصِينَ  ( 31 ) أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلَامُهُم بِهَٰذَا ۚ أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ (32)  أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ ۚ بَل لَّا يُؤْمِنُونَ  ( 33 )  فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُوا صَادِقِينَ  ( 34 )  أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ  ( 35 )  أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۚ بَل لَّا يُوقِنُونَ  ( 36 )  أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ  ( 37 )  أَمْ

مصفوفة الجذر (درج) في القرآن العظيم

مصفوفة الجذر (درج) في القرآن العظيم – أنواع الدرجات في القرآن     نكتب اليوم عن أنواع الدرجات في القرآن العظيم ، هناك أنواع كثيرة في مصطلح (درجة ودرجات) تستحق الدراسة والبحث لنخرج بفهم لكتاب الله بشكل اكبر وادق   ملاحظة : ما كتب باللون الأخضر هو نوع أنواع الدرجة او الدرجات   1)          { وَالْمُطَلَّقَٰتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَٰثَةَ قُرُوءٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْءَاخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَٰحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }   [البقرة:   228]. درجة للرجال على النساء المطلقات هنا النوع الأول من أنواع الدرجات او الدرجة ، وهي درجة للرجال البعول على النساء المطلقات (فقط المطلقات البعول) وهي ان البعل احق برد مطلقته بشرط إرادة الطرفين الإصلاح (أي موافقة الاثنين)   2)          { تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ