Skip to main content

اثبات وجود علم في القران العظيم اسمه (( علم الكتاب))







اخوكم / خميس - أبو محمد
فبراير 2020
الايميلkh.alsulaiti@aol.com
جوال 97433477565 – دولة قطر - فقط واتس اب ، لا استقبل مكالمات


#خميس_السليطي_علم_الكتاب_بيت_القران_قطر
#الدين_الابراهيمي_العظيم_المحرف




الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ


من علم الكتاب
مصفوفة من علم الكتاب ، العلم الذي اودعه الله ، سبحانه وتعالى ، في القران العظيم
مصفوفة سرد آيات (( علم الكتاب ))  وآيات (( العلم )) وآيات (( علماء )) وآيات (( ما جاء من العلم ))

هي مصفوفة لإثبات وجود علم في داخل القران العظيم اسمه علم الكتاب ، ذلك للوصول الى المعنى الحقيقي لمعنى ((علم الكتاب))  من داخل القران الكريم وليس من خارجه
وهي مصفوفة من الدرجة الأولى ، على أساس سرد آيات (( علم الكتاب )) وآيات (( العلم )) وآيات (( علماء ))  وآيات (( ما جاء من العلم ))




الرعد - الآية 43
- وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا ۚ قُلْ كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ
-        هذه الآية العظيمة تثبت اثبات قاطع على انه هناك علم اسمه (( علم الكتاب ))




أولا - مصفوفة علم الكتاب

1.       { وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَٰبَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ }  [البقرة:  78].
2.       { وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَٰبَ كِتَٰبَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ }  [البقرة:  101].
3.       { وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَٰرَىٰ عَلَىٰ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَٰرَىٰ لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَٰبَ كَذَٰلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَٰمَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ }  [البقرة:  113].
4.       { رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَٰتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }  [البقرة:  129].
5.       { قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَىٰهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَٰبَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ }  [البقرة:  144].
6.       { وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَٰبَ بِكُلِّ ءَايَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّٰلِمِينَ }  [البقرة:  145].
7.       { الَّذِينَ ءَاتَيْنَٰهُمُ الْكِتَٰبَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }  [البقرة:  146].
8.       { كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ ءَايَٰتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ }  [البقرة:  151].
9.       { هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَٰبَ مِنْهُ ءَايَٰتٌ مُّحْكَمَٰتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَٰبِ وَأُخَرُ مُتَشَٰبِهَٰتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّٰسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبَٰبِ }  [آل عمران:  7].
10.   { إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَٰمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَٰبَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِءَايَٰتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }  [آل عمران:  19].
11.   { وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَىٰةَ وَالْإِنجِيلَ }  [آل عمران:  48].
12.   { يَٰأَهْلَ الْكِتَٰبِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَٰطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ }  [آل عمران:  71].
13.   { وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُنَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَٰبِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَٰبِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَٰبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }  [آل عمران:  78].
14.   { مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَٰبَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِن كُونُوا رَبَّٰنِيِّنَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَٰبَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ }  [آل عمران:  79].
15.   { لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَٰتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَٰلٍ مُّبِينٍ }  [آل عمران:  164].
16.   { وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا }  [النساء:  113].
17.   { إِذْ قَالَ اللَّهُ يَٰعِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَىٰ وَٰلِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَىٰةَ وَالْإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْءَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَٰءِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُم بِالْبَيِّنَٰتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ }  [المائدة:  110].
18.   { وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَٰبَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَىٰ نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُمْ وَلَا ءَابَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ }  [الأنعام:  91].
19.   { وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا قُلْ كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَٰبِ }  [الرعد:  43].
20.   { وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَٰبٍ مُّنِيرٍ }  [الحج:  8].
21.   { أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَٰلِكَ فِي كِتَٰبٍ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ }  [الحج:  70].
22.   { قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَٰبِ أَنَا ءَاتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَءَاهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَٰذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي ءَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ }  [النمل:  40].
23.   { وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَٰنَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَٰبِ اللَّهِ إِلَىٰ يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَٰذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَٰكِنَّكُمْ كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }  [الروم:  56].
24.   { أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَٰهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَٰبٍ مُّنِيرٍ }  [لقمان:  20].
25.   { وَاللَّهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَٰجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَٰبٍ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ }  [فاطر:  11].
26.   { الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَٰبِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ }  [غافر:  70].
27.   { كِتَٰبٌ فُصِّلَتْ ءَايَٰتُهُ قُرْءَانًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ }  [فصلت:  3].
28.   { وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَٰبَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ }  [الشورى:  14].
29.   { قُلْ أَرَءَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَٰوَٰتِ ائْتُونِي بِكِتَٰبٍ مِّن قَبْلِ هَٰذَا أَوْ أَثَٰرَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَ }  [الأحقاف:  4].
30.   { لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَٰتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَٰبَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَٰفِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ }  [الحديد:  25].
31.   الحديد - الآية 29 لِّئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَىٰ شَيْءٍ مِّن فَضْلِ اللَّهِ ۙ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
32.   { هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّنَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَٰتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَٰلٍ مُّبِينٍ }  [الجمعة:  2].


-        نستنتج من الآية رقم (4) ان هناك علم اسمه علم الكتاب
-        اما الآية رقم (6) نجد ان هناك علم ، ما هو هذا العلم يا ترى ؟ هل هو علم الكتاب
-        الآية رقم (8) واضحة وضوح الشمس ، ان العظيم محمد ارسل ليعلمنا الكتاب (والحكمة) ، اين هذا العلم ؟
-        الآية رقم (9) والآية رقم (10) تتحدثان عن العلم والراسخون في العلم ، أي علم ؟ هل هو علم الاحاديث والاثار ، ام هو علم القران الذي اودعه الله في كتاب العظيم ، سبحان الله عما يشركون
-        الآية العظيمة رقم (17) (عَلَّمْتُكَ الْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَىٰةَ وَالْإِنجِيلَ) ، هل نزل القران على المسيح عيسى ابن مريم قبل العظيم محمد ، ام ان عيسى تعلم علم الكتاب الذي هو موجود في كتب الله المقدسة كلها  ، راجع الآية كثيرا وستعرف ان هناك علم اسمه علم الكتاب
-        الآية العظيمة رقم (19) تعبر تعبير كامل وصادق وحقيقي عن ان هناك علم اسمه علم الكتاب ، علمه من علمه ، وجهله من جهله ، (وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَٰبِ)
-        الآية رقم (22) (قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَٰبِ) تتحدث عن ان هناك علم من الكتاب ، أي ان هناك علوم كثيرة من ضمن علم الكتاب الكبير ، وان الذي احضر عرش بلقيس لديه علم واحد من علوم الكتاب
-        الآية رقم (23) (وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَٰنَ لَقَدْ) تتحدث عن الذين اوتوا العلم من الخارج ، لأنه علم من عند الله ، يعلمه من يقرا ويتدبر ويسهر على كتاب الله ليصل الى علم الكتاب
-        اما باقي الآيات فهي كذلك تتحدث عن وجود علم داخل القران اسمه علم الكتاب ، فعلى القارئ الكريم ان يتفحص الآيات للوصول الى الحقيقة القرآنية




ثانيا - مصفوفة العلم

1.       البقرة - الآية 120وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
2.       البقرة - الآية 145وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ۚ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ
3.       البقرة - الآية 247وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا ۚ قَالُوا أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ ۚ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ ۖ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
4.       آل عمران - الآية 7هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ
5.       آل عمران - الآية 18شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
6.       آل عمران - الآية 19إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ
7.       آل عمران - الآية 61فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ
8.       النساء - الآية 162لَّٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ۚ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ ۚ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أُولَٰئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا
9.       يونس - الآية 93وَلَقَدْ بَوَّأْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّىٰ جَاءَهُمُ الْعِلْمُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
10.   الرعد - الآية 37وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ
11.   النحل - الآية 27ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُخْزِيهِمْ وَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ ۚ قَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ عَلَى الْكَافِرِينَ
12.   الإسراء - الآية 85وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا
13.   الإسراء - الآية 107قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا ۚ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا
14.   مريم - الآية 43يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا
15.   الحج - الآية 54وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
16.   النمل - الآية 42فَلَمَّا جَاءَتْ قِيلَ أَهَٰكَذَا عَرْشُكِ ۖ قَالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ ۚ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ
17.   القصص - الآية 80وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ
18.   العنكبوت - الآية 49بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ
19.   الروم - الآية 56وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَىٰ يَوْمِ الْبَعْثِ ۖ فَهَٰذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَٰكِنَّكُمْ كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
20.   سبإ - الآية 6وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
21.   فاطر - الآية 28وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَٰلِكَ ۗ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ
22.   غافر - الآية 83فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ
23.   الشورى - الآية 14وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ
24.   الجاثية - الآية 17وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الْأَمْرِ ۖ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
25.   الأحقاف - الآية 23قَالَ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ وَأُبَلِّغُكُم مَّا أُرْسِلْتُ بِهِ وَلَٰكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ
26.   محمد - الآية 16وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّىٰ إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِندِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ
27.   النجم - الآية 30ذَٰلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَىٰ
28.   المجادلة - الآية 11يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ ۖ وَإِذَا قِيلَ انشُزُوا فَانشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
29.   الملك - الآية 26قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ

الشرح والتعليق :
-        نستنج من الآيات التالية وعددها 29 اية انها تتحدث عن موضوعين
أ‌-      ان هناك علم – فهل نستطيع ان نطلق عليه علم الكتاب ؟
ب‌-  ان الذين اوتوا العلم (أي من الخارج) هم حملة هذا العلم وهو علم الكتاب ، أي علم القران العظيم
-        يجب ملاحظة ان (اوتوا العلم) تختلف عن (اولوا العلم)
-        اما الآية رقم (16) (وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ) – يا ترى ما هو العلم الذي اوتين هؤلاء النسوة قبل ملكة سبأ وكن مسلمين (مسلمات) ، اذن علم الكتاب هو سبيل واضح وقد يكون وحيد للوصول الى الإسلام الحقيقي والإسلام الكامل 
-        اما الآية العظيمة رقم (29) (قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ) – فهي تحصر علم الكتاب كله عند الله وحده لا شريك له ، وهذا العلم يتنزل على من يشاء من عباده الذين اخلصوا في قراءة كتبه المقدسة فقط ، وليس اتبعوا اقوال رجال ماتوا من قرون واحاديث لا تثبت بقين كيقين القران العظيم





ثالثا - مصفوفة العلماء
1.    الشعراء - الآية 197أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ
2.    فاطر - الآية 28وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَٰلِكَ ۗ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ

الشرح والتعليق :
-        وردت كلمة علماء مرتين في القران ، وهي تعني في كلا الآيتين علماء الكتاب المقدس ، فهم يصلون بعلمهم الى الخشية من الله لأنه علموا ما لم يعلمه غيرهم






رابعا - مصفوفة ما جاء من العلم

1.            البقرة - الآية 120وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
2.            البقرة - الآية 145وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ۚ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ إِنَّكَ إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ
3.            آل عمران - الآية 19إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ
4.            آل عمران - الآية 61فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ
5.            يونس - الآية 93وَلَقَدْ بَوَّأْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّىٰ جَاءَهُمُ الْعِلْمُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
6.            الرعد - الآية 37وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا ۚ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ
7.            مريم - الآية 43يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا
8.            النمل - الآية 42فَلَمَّا جَاءَتْ قِيلَ أَهَٰكَذَا عَرْشُكِ ۖ قَالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ ۚ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ
9.            غافر - الآية 83فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ
10.        الشورى - الآية 14وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ
11.        الجاثية - الآية 17وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الْأَمْرِ ۖ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

الشرح والتعليق :
-        الآيات اعلاه تتحدث عن علم جاء للعظيم محمد ولكل الرسل والانبياء ، ما هو هذا العلم ، هل هو علم الكتاب ام علم اخر ؟







خامسا - مصفوفة علم (بصيغة نكرة أي غير معرفة بالألف واللام) ، ومصفوفة ما ليس لك به علم

1.          { قَالُوا سُبْحَٰنَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ }  [البقرة:  32].
2.          { اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَٰوَٰتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَءُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ }  [البقرة:  255].
3.          { هَٰأَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ حَٰجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }  [آل عمران:  66].
4.          { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا }  [النساء:  157].
5.          { لَّٰكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَٰئِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا }  [النساء:  166].
6.          { يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُوا لَا عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلَّٰمُ الْغُيُوبِ }  [المائدة:  109].
7.          { وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَٰجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَىٰنِ وَلَا أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا أَن يَشَاءَ رَبِّي شَيْءًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ }  [الأنعام:  80].
8.          { وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَٰتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَٰنَهُ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يَصِفُونَ }  [الأنعام:  100].
9.          { وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }  [الأنعام:  108].
10.     { وَمَا لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَّيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِم بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ }  [الأنعام:  119].
11.     { قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلَٰدَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُوا مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاءً عَلَى اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ }  [الأنعام:  140].
12.     { ثَمَٰنِيَةَ أَزْوَٰجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ ءَالذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنثَيَيْنِ نَبِّءُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَ }  [الأنعام:  143].
13.     { وَمِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ ءَالذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنثَيَيْنِ أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ وَصَّىٰكُمُ اللَّهُ بِهَٰذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّٰلِمِينَ }  [الأنعام:  144].
14.     { سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ حَتَّىٰ ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ }  [الأنعام:  148].
15.     { فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِم بِعِلْمٍ وَمَا كُنَّا غَائِبِينَ }  [الأعراف:  7].
16.     { وَلَقَدْ جِئْنَٰهُم بِكِتَٰبٍ فَصَّلْنَٰهُ عَلَىٰ عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }  [الأعراف:  52].
17.     { بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَٰقِبَةُ الظَّٰلِمِينَ }  [يونس:  39].
18.     { فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَأَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ }  [هود:  14].
19.     { قَالَ يَٰنُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَٰلِحٍ فَلَا تَسْءَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَٰهِلِينَ }  [هود:  46].
20.     { قَالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْءَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُن مِّنَ الْخَٰسِرِينَ }  [هود:  47].
21.     { وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ ءَاتَيْنَٰهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ }  [يوسف:  22].
22.     { وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُم مَّا كَانَ يُغْنِي عَنْهُم مِّنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَىٰهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِّمَا عَلَّمْنَٰهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }  [يوسف:  68].
23.     { فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَٰلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَٰتٍ مَّن نَّشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ }  [يوسف:  76].
24.     { وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا قُلْ كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَٰبِ }  [الرعد:  43].
25.     { لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَٰمَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ }  [النحل:  25].
26.     { وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْءُولًا }  [الإسراء:  36].
27.     { مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِءَابَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَٰهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا }  [الكهف:  5].
28.     { فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا ءَاتَيْنَٰهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَٰهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا }  [الكهف:  65].
29.     { يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا }  [طه:  110].
30.     { فَتَعَٰلَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْءَانِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا }  [طه:  114].
31.     { وَلُوطًا ءَاتَيْنَٰهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَنَجَّيْنَٰهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَٰئِثَ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَٰسِقِينَ }  [الأنبياء:  74].
32.     { فَفَهَّمْنَٰهَا سُلَيْمَٰنَ وَكُلًّا ءَاتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُدَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَٰعِلِينَ }  [الأنبياء:  79].
33.     { وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَٰنٍ مَّرِيدٍ }  [الحج:  3].
34.     { وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَٰبٍ مُّنِيرٍ }  [الحج:  8].
35.     { وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَٰنًا وَمَا لَيْسَ لَهُم بِهِ عِلْمٌ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِن نَّصِيرٍ }  [الحج:  71].
36.     { إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ }  [النور:  15].
37.     { وَلَقَدْ ءَاتَيْنَا دَاوُدَ وَسُلَيْمَٰنَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ }  [النمل:  15].
38.     { قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَٰبِ أَنَا ءَاتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَءَاهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَٰذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي ءَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ }  [النمل:  40].
39.     { بَلِ ادَّٰرَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْءَاخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّنْهَا بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ }  [النمل:  66].
40.     { حَتَّىٰ إِذَا جَاءُو قَالَ أَكَذَّبْتُم بِءَايَٰتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْمًا أَمَّاذَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }  [النمل:  84].
41.     { وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ ءَاتَيْنَٰهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ }  [القصص:  14].
42.     { وَوَصَّيْنَا الْإِنسَٰنَ بِوَٰلِدَيْهِ حُسْنًا وَإِن جَٰهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }  [العنكبوت:  8].
43.     { بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْوَاءَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَن يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُم مِّن نَّٰصِرِينَ }  [الروم:  29].
44.     { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ }  [لقمان:  6].
45.     { وَإِن جَٰهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }  [لقمان:  15].
46.     { أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَٰهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَٰبٍ مُّنِيرٍ }  [لقمان:  20].
47.     { تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّٰرِ }  [غافر:  42].
48.     { وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَٰنُ مَا عَبَدْنَٰهُم مَّا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ }  [الزخرف:  20].
49.     { أَفَرَءَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَىٰهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَٰوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ }  [الجاثية:  23].
50.     { وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ }  [الجاثية:  24].
51.     { وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْءًا }  [النجم:  28].
52.     { أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَىٰ }  [النجم:  35].
53.     { كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ }  [التكاثر:  5].

الشرح والتعليق :
-        عن أي علم تتحدث الآيات السابقة ؟ على القارئ الكريم ان يكتشف بنفسه ما هو هذا العلم




Comments

علم الكتاب

الشفاعة بين معتقد الشيعة واهل السنة واهل القرآن العظيم ، مع تطبيق آيات الإحكام

تطبيق آيات الإحكام على كتاب الشفاعة   الشفاعة بين معتقد اهل السنة ومعتقد الشيعة ومعتقد اهل القرآن   مع شرح آيات الإحكام وهن 1- الآيات المحكمات ام كتاب 2- الآيات المتشابهات 3- آيات التفصيل 4- آيات تفصيل التفصيل   الشفاعة ، وهل الرسول العظيم محمد يشفع لاحد ؟     ملاحظة : لن اذكر المراجع التي اعتمدت عليها في عمل مختصر الاعتقاد عند السنة والشيعة ادناه لأنها متوفرة ومعروفة ، وفكرة الشفاعة انتشرت وطغت على كل الفقهاء وكل العامة بشكل لا مثيل له ، والسبب في انتشارها ، حسب ظني ، هو الرغبة الجامحة في وصول المشفوع له خياليا الى المخلص والمنقذ العام والشامل لإنقاذه من كل جرائمه ومصائبه ومعاصيه وربما شركه وكفره ، وكذلك لترك العمل بدين الإسلام والقوانين والأخلاق والحكمة والعادات الحسنة     اعتقاد اهل السنة والجماعة في الشفاعة   هنا مختصر لمن تكون له شفاعة عن اهل السنة والجماعة   في الدنيا : 1-     شفاعة في مقدور واستطاعة العبد ، مثل طلب مساعدة من شخص حي كقرض 100 ريال مثلا ، هي جائزة 2-     شفاعة في ما لا يكون في مقدور واستطاعة العبد ، مثل طلب مساعدة تسديد دين من شخص ميت ، هي شرك

علم الكتاب

علم الكتاب اخوكم / خميس - أبو محمد 25 فبراير 2020 الايميل kh.alsulaiti@aol.com جوال 97433477565 – دولة قطر - فقط واتس اب ، لا استقبل مكالمات https://www.facebook.com/khamis.ali.alsulaiti https://twitter.com/khamis_sulaiti https://www.instagram.com/khamis_sulaiti https://www.youtube.com/channel/UCVORXYSkTBaYxs154QWU4ug?view_as=subscriber https://khamis-alsulaiti.blogspot.com https://parler.com/alsulaiti #خميس_السليطي_علم_الكتاب_بيت_القران_قطر #الدين_الابراهيمي_العظيم_المحرف الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ  علم الكتاب علم الكتاب هو العلم الذي اودعه الله ، سبحانه وتعالى ، ذو الجلال والاكرام ، في الكتاب الاعظم ، ويفهم بالعقل البشري ، ولا دخل للرسل (عليهم السلام) او الملائكة او النقل او التراث ولا غير ذلك ، في فهمه او الوصول لمعارفه او التعرف على احكامه وتشريعاته واعجازه . هذا يعني انه علم الاهي انزل ووضع بالكتاب الاعظم ، فاصبح علم الاهي وللبشر

اكذوبة الرقية الشرعية

اكذوبة الرقية الشرعية اخوكم / خميس - أبو محمد فبراير 2020 الايميل kh.alsulaiti@aol.com جوال 97433477565 – دولة قطر - فقط واتس اب ، لا استقبل مكالمات https://www.facebook.com/khamis.ali.alsulaiti https://twitter.com/khamis_sulaiti https://www.instagram.com/khamis_sulaiti https://www.youtube.com/channel/UCVORXYSkTBaYxs154QWU4ug?view_as=subscriber https://khamis-alsulaiti.blogspot.com https://parler.com/alsulaiti #خميس_السليطي_علم_الكتاب_بيت_القران_قطر #الدين_الابراهيمي_العظيم_المحرف الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ من علم الكتاب سرد آيات من القران العظيم لتوضيح وجود الرقية الشرعية من عدمه ان استخدام آيات القران لمعرفة حقيقة الرقية الشرعية من داخل القران الكريم ، وليس من خارجه ، هو الحل الوحيد لمعرفة صلاحية الرقية الشرعية مقدمة : يعتقد كثير من الناس من جميع الأديان ان الرقية تفيد في علاج الامراض الجسدية والنفسية بكافة أنواعها واشكالها ، وتفيد ضد السحر والمس والعين والحسد ، وانا

مصفوفة مصطلح (حدود) ومعنى الحدود في القرآن العظيم

مصفوفة مصطلح ( حدود ) ومعنى الحدود في القرآن العظيم       بِسْمِ اللَّهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ     ما زلنا أيها السادة والسيدات الكرام في فقه المصطلحات القرآنية ، أي نحن ما زلنا في الخطوة الاولى من عِلْمُ   الْكِتَابِ   الحدود فقها هي عقوبات الاهية في حق الجاني لا يجوز التنازل عنها يعني تطبق تطبق تطبق ، ولا تنازل عنها ، حتى الحاكم لا يملك حق التنازل بالعامية يعني (قاصين راسك قاصين راسك) (قاطعون رأسك قاطعون رأسك) حتى لو تنازل المدعي او المظلوم   عددها : اختلف الفقهاء والعلماء والجهابذة في عددها ، من الختميين (الختمية دين الرسول العظيم محمد) من قال انها خمسة حدود ، ومنهم من قال ستة ، ومنهم من قال سبعة ، ومنهم من قال ثمانية ، وانا أقول لا شيء منها يصح   عددها ، سأذكر الثمانية بغض النظر عن الاختلاف فيها : 1.     حد  الزنا  هو الرجم حتى الموت للمتزوج او المتزوجة ، ومائة جلدة لغير المتزوج او المتزوجة 2.     حد  الحرابة  هو إما القتل أو الصلب أو قطع اليد والرجل من خلاف أو النفي من الأرض ، ويختلف حسب حجم الإفساد في

خطوات علم الكتاب - الخطوة الأولى #علم_الكتاب

خطوات علم الكتاب : تتكون نظرية ( عِلْمُ الْكِتَابِ) من عدد (4) خطوات ، هي المفتاح لكيفية فهم القرآن العظيم ، وهي :   الخطوة الأولى   فقه المصطلحات القرآنية (المفردة القرآنية)   تقوم هذه الخطوة على فهم المعنى الحقيقي للمفردة القرآنية والتي سنطلق عليها كلمة مصطلح ، لأنه سيكون له معنى اصطلاحي خاصة به ، فعند فهم معنى المصطلح القرآني سيسهل فهم الآية القرآنية كثيرا ، بل سيكون الفهم مقارب للمقصد الرباني ، وهو الأقرب لروح القرآن العظيم (روح الاسلام)   هنا بعض الملاحظات التي يجب الانتباه لها (باختصار) : ·        ان القرآن العظيم كله مصطلحات بداية من بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ (1)  الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ  ( 2 )  الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ  ( 3 )  .... الى نهاية ..... الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ  ( 5 )  مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ  ( 6 ) بِسْمِ - مصطلح اللَّهِ - مصطلح الرَّحْمَٰنِ - مصطلح الرَّحِيمِ - مصطلح الْحَمْدُ – مصطلح الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ – مصطلح ... وهكذا كل كلمات القرآن العظيم   بمعنى ان القرآن العظيم ك

الأخطاء الـ 23 في انشودة (صلى عليك الله يا خير الورى)

الأخطاء الـ 23 في انشودة (صلى عليك الله يا خير الورى) هذه كلمات الانشودة المشهورة (صلى عليك الله يا خير الورى) ، التي يرددها الكثير من الناس ، والاخطاء الـ 23 التي بها ، وهذه الأخطاء تخالف القران العظيم لكنها قد تتفق مع بعض المذاهب ، هنا لا اتحدث عن الاخطاء اللغوية او غيرها ، انا اتحدث عن ما خالف القران العظيم فقط 1.         صلَّى عليك الله يا خيرَ الورى                     تعداد حبات الرمال وأكثرا 2.         صلَّى عليك الله ما غيثٌ همى                فوق السهول وبالجبال وبالقرى 3.         يا خير مبعوث بخير رسالةٍ                      للناس يا خير الأنام وأطهرا 4.         نفديك بالأرواح وهي رخيصة               ونحارب الغرب الدنيء الأغبرا 5.         لا لن يضرك شتمهم وسبابهم                        والله جل جلالـه قد طهرا 6.         فسأل صفاء البحر ماذا ضره                      كلب مشى في شطه وتعثرا 7.         صلى عليك الله في عليائه                          ما صاح داع للأذان وكبرا 8.         يا رب صلّ على النبي واله     

مصفوفة الجذر زكو وما معنى الزكاة في القرآن العظيم

مصفوفة الجذر زكو وما معنى الزكاة في القرآن العظيم   بسم الله والحمد لله   ·        سأقوم بعملية صف (سرد) للجذر زكو في القرآن العظيم ·        من مشتقات الجذر زكو – زكى ، يزكي ، زكاة ، يتزكى ، ازكى ، يزكون ، زكي ، زكية ، زكي ، تزكى ... الخ   ·        لن أقوم بشرح الطهارة بشكل موسع حتى لا يطول الموضوع ، فسأخصص لها مصفوفة أخرى للجذر ( طهر ) لكن على العموم الطهارة للنفس اعلى من التزكية للنفس ، فالتزكية مستويات وفي قمة التزكية تكمن الطهارة ، فهي ليس لها مستويات ، هي فقط قمة طهارة النفس ·        دفع المال لوجه الله في القرآن العظيم يكون عن طريق الصدقات والانفاق فقط والقرض الحسن       هنا مصفوفة للجذر زكو في القرآن العظيم   هنا سنتعرف عن معنى مصطلح زكاة ، وهو الخطوة الأولى في عِلْمُ الْكِتَابِ   1)          { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُم بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا }   [النساء:   49]. كثير من الناس من يزكي نفسه بادعائه ان اكثر ايمانا من الاخرين ، فالله هو من يحدد من هو الاتقى ومن هو الأزكى ومن هو الأكث

الطلاق والعدة في القرآن العظيم

الطلاق والعدة في القرآن العظيم    أحاول ان اتدبر القران العظيم وان اجد فيه بعض احكام الطلاق والعدة ، فوجدت ان الطلاق حق للزوجة كما هو حق للزوج ، وان الدخول في العدة هو امر الاهي موجه لكل من الزوج والزوجة ، وليس حصرا على الزوجات   بحكم تتبعي لآيات الله ، سبحانه وتعالى ، في موضوع الزواج والنكاح والطلاق والعدة ، كنت أقول واعتقد مما ظهر لي من خلال تدبر بعض من الآيات الكريمة ان العدة للزوج كما هي للزوجة ، ولكن كنت غير متأكد الى ان شرح لي الأخ الفاضل الأستاذ / عدنان الشاطري ، بارك الله فيه ، وقال ان الطلاق طلقة واحدة فقط تتكون من مرحلتين ، فله الشكر الجزيل   بِسْمِ اللَّهِ والْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ   # خميس_السليطي_علم_الكتاب_بيت_القران_قطر #الدين_الابراهيمي_العظيم_المحرف   اشكر اخي الفاضل الأستاذ/ عدنان الشاطري على إيضاح نقطة مهمة لي وهي ان الطلاق يكون طلقة واحدة فقط وليس اكثر من ذلك ، ولكن على مرحلتين ، فأجبته انه عند دراستي لموضوع العدة ، وجدت ان العدة للاثنين للزوجة وللزوج ، وليس للزوجة فقط ، كما هو معروف في الفقه التراثي ا

شرح مصطلح (حُسْنُهُنَّ) في آية { .... وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ ... }

شرح مصطلح ( حُسْنُهُنَّ ) في آية { .... وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ ... }   [الأحزاب:   52]   اخوكم / خميس - أبو محمد ابريل 2020 الايميل kh.alsulaiti@aol.com جوال 97433477565 – دولة قطر - فقط واتس اب ، لا استقبل مكالمات   https://www.facebook.com/khamis.ali.alsulaiti https://www.facebook.com/TheBookKnowledgeQuran https://twitter.com/khamis_sulaiti https://www.instagram.com/khamis_sulaiti https://www.youtube.com/channel/UCVORXYSkTBaYxs154QWU4ug?view_as=subscriber https://khamis-alsulaiti.blogspot.com https://parler.com/alsulaiti   #خميس_السليطي_علم_الكتاب_بيت_القران_قطر #الدين_الابراهيمي_العظيم_المحرف     الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ   من علم الكتاب شرح مصطلح ( حُسْنُهُنَّ ) في آية { لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَٰجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا }  [الأحزاب:  52].   ادعى الكثير من الفقهاء والمفسرين ان كلمة ( حُسْنُهُ

العتو عن امر الرب

العتو عن امر الرب اخوكم / خميس - أبو محمد فبراير 2020 الايميل kh.alsulaiti@aol.com جوال 97433477565 – دولة قطر - فقط واتس اب ، لا استقبل مكالمات https://www.facebook.com/khamis.ali.alsulaiti https://twitter.com/khamis_sulaiti https://www.instagram.com/khamis_sulaiti https://www.youtube.com/channel/UCVORXYSkTBaYxs154QWU4ug?view_as=subscriber https://khamis-alsulaiti.blogspot.com https://parler.com/alsulaiti #خميس_السليطي_علم_الكتاب_بيت_القران_قطر #الدين_الابراهيمي_العظيم_المحرف الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَىٰ من علم الكتاب مصفوفة من علم الكتاب ، العلم الذي اودعه الله ، سبحانه وتعالى ، في القران العظيم مصفوفة شرح معنى (( العتو عن امر الرب )) هي مصفوفة لشرح مصطلح ( العتو عن امر الرب ) للوصول الى المعنى الحقيقي لمعنى المصطلح من داخل القران الكريم وليس من خارجه وهي مصفوفة من الدرجة الأولى ، على أساس شرح اية (( العتو عن امر الرب ))