اخوكم / خميس - أبو
محمد
فبراير 2020
الايميلkh.alsulaiti@aol.com
جوال 97433477565 – دولة قطر -
فقط واتس اب ، لا استقبل مكالمات
#خميس_السليطي_علم_الكتاب_بيت_القران_قطر
#الدين_الابراهيمي_العظيم_المحرف
الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَىٰ عِبَادِهِ
الَّذِينَ اصْطَفَىٰ
من علم الكتاب
مصفوفة من علم الكتاب ، العلم الذي
اودعه الله ، سبحانه وتعالى ، في القران العظيم
مصفوفة شرح مصطلح (يسألونك) و (يسألك) و (يستنبئونك) في القران
هي مصفوفة لشرح المصطلحات
السابقة للوصول الى المعنى الحقيقي لمعاني هذه المصطلحات من داخل القران الكريم
وليس من خارجه
وهي مصفوفات من الدرجة الأولى
، على أساس شرح مصطلح (يسألونك) و (يسألك) و (يستنبئونك) في القران
هنا
صف (سرد) لجميع الآيات القرآنية التي ورد بها المصطلحات مصطلح (يسألونك)
و (يسألك) و (يستنبئونك) في القران
أولا
- مصفوفة المصطلح القرآنية (يستنبئونك)
1.
يونس - الآية 53۞ وَيَسْتَنبِئُونَكَ أَحَقٌّ
هُوَ ۖ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ ۖ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ
الشرح والتعليق :
-
النبأ يحتمل الصدق والكذب ، والجذر لكلمة نبي
(نبيين - انبياء) أي انهم يأتون بأخبار عن الله والدين ، فالإنسان يصدق او يكذب ،
فان كان لديهم دليل وجب التصديق وان لم يأتوا بدليل كذبوهم الناس
-
ومن ادلة الأنبياء واخرها المعجزات
-
وَلِكُلِّ أُمَّةٍ
رَّسُولٌ ۖ فَإِذَا جَاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا
يُظْلَمُونَ (47) وَيَقُولُونَ
مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (48) قُل لَّا
أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ لِكُلِّ
أُمَّةٍ أَجَلٌ ۚ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ۖ وَلَا
يَسْتَقْدِمُونَ (49) قُلْ
أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتًا أَوْ نَهَارًا مَّاذَا
يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ (50) أَثُمَّ
إِذَا مَا وَقَعَ آمَنتُم بِهِ ۚ آلْآنَ وَقَدْ كُنتُم بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ (51) ثُمَّ قِيلَ
لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا بِمَا
كُنتُمْ تَكْسِبُونَ (52) ۞ وَيَسْتَنبِئُونَكَ أَحَقٌّ
هُوَ ۖ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ ۖ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ (53)
-
يستنبئونك أي يطلبون منك يا محمد نبأ (صادق او
كاذب) عن عذاب الخلد ، احق هو ، جاءهم الجوال لمن يصدق نبأ العظيم محمد بانه حق
-
يقرر الله ، سبحانه وتعالى ، ان في نبأ القران
الصادق لا ينبغي للرسول ان يجيب من عند نفسه ، بل جاء الجواب من الله ، سبحانه
وتعالى ، لهم ، فالرسول ينتظرون جواب الله على اسئلتهم الدينية ، ، اما الأمور الحياتية فالجواب عند
اهل الخبرة والصنعة
ثانيا
- مصفوفة المصطلح القرآنية (سألك ، يسألونك)
1.
{ أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْءَلُوا
رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ
وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَٰنِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ
} [البقرة: 108].
2.
{ وَإِذَا سَأَلَكَ
عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } [البقرة:
186].
3.
{ يَسْءَلُونَكَ عَنِ
الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَٰقِيتُ لِلنَّاسِ
وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَن تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا
وَلَٰكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَىٰ وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَٰبِهَا
وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }
[البقرة: 189].
4.
{ يَسْءَلُونَكَ مَاذَا
يُنفِقُونَ قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ
فَلِلْوَٰلِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَٰمَىٰ وَالْمَسَٰكِينِ وَابْنِ
السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ } [البقرة:
215].
5.
{ يَسْءَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ
قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ
أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ
عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَٰعُوا وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ
وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَٰلُهُمْ فِي الدُّنْيَا
وَالْءَاخِرَةِ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَٰبُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَٰلِدُونَ } [البقرة:
217].
6.
{ يَسْءَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ
كَبِيرٌ وَمَنَٰفِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا
وَيَسْءَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ
لَكُمُ الْءَايَٰتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ }
[البقرة: 219].
7.
{ فِي الدُّنْيَا وَالْءَاخِرَةِ وَيَسْءَلُونَكَ عَنِ الْيَتَٰمَىٰ قُلْ إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِن تُخَالِطُوهُمْ
فَإِخْوَٰنُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ
اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } [البقرة:
220].
8.
{ وَيَسْءَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا
النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ فَإِذَا
تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ
التَّوَّٰبِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ }
[البقرة: 222].
9.
{ يَسْءَلُكَ أَهْلُ
الْكِتَٰبِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَٰبًا مِّنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسَىٰ أَكْبَرَ مِن ذَٰلِكَ فَقَالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّٰعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَٰتُ فَعَفَوْنَا عَن ذَٰلِكَ وَءَاتَيْنَا مُوسَىٰ سُلْطَٰنًا مُّبِينًا
} [النساء: 153].
10.
{ يَسْءَلُونَكَ مَاذَا
أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ
الطَّيِّبَٰتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ
تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ
عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ
سَرِيعُ الْحِسَابِ } [المائدة: 4].
11.
{ يَٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَسْءَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ
وَإِن تَسْءَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ
الْقُرْءَانُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ
} [المائدة: 101].
12.
{ قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ
مِّن قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَٰفِرِينَ } [المائدة:
102].
13.
{ يَسْءَلُونَكَ عَنِ
السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَىٰهَا قُلْ
إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ
ثَقُلَتْ فِي السَّمَٰوَٰتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْءَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَلَٰكِنَّ
أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
[الأعراف: 187].
14.
{ يَسْءَلُونَكَ عَنِ
الْأَنفَالِ قُلِ الْأَنفَالُ لِلَّهِ
وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا
اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }
[الأنفال: 1].
15.
{ لَّقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ ءَايَٰتٌ لِّلسَّائِلِينَ }
[يوسف: 7].
16.
{ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا
نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَسْءَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ
إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } [النحل: 43].
17.
{ وَيَسْءَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي
وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا } [الإسراء:
85].
18.
{ قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْءَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّىٰ أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ
ذِكْرًا } [الكهف: 70].
19.
{ قَالَ إِن سَأَلْتُكَ
عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَٰحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا
} [الكهف: 76].
20.
{ وَيَسْءَلُونَكَ عَن
ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُم
مِّنْهُ ذِكْرًا } [الكهف: 83].
21.
{ وَيَسْءَلُونَكَ عَنِ
الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا
} [طه:
105].
22.
{ وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي
إِلَيْهِمْ فَسْءَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن
كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
[الأنبياء: 7].
23.
{ الَّذِي خَلَقَ السَّمَٰوَٰتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا
فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَٰنُ فَسْءَلْ بِهِ خَبِيرًا } [الفرقان:
59].
24.
{ يَسْءَلُكَ النَّاسُ
عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا
عِندَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا } [الأحزاب:
63].
25.
{ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَٰسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَٰرَكَ
فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَٰتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ }
[فصلت: 10].
26.
{ يَسْءَلُونَ أَيَّانَ
يَوْمُ الدِّينِ } [الذاريات: 12]. – يَوْمَ هُمْ
عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ (13)
27.
{ سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ
وَاقِعٍ } [المعارج: 1]. - لِّلْكَافِرِينَ
لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2) - مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ (3) - ...
28.
{ يَسْءَلُ أَيَّانَ
يَوْمُ الْقِيَٰمَةِ } [القيامة: 6]. - فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ
الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ
أَيْنَ الْمَفَرُّ (10)
29.
{ عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ
} [النبأ: 1]. عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ (2) الَّذِي هُمْ فِيهِ
مُخْتَلِفُونَ (3) كَلَّا سَيَعْلَمُونَ (4) ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ (5)
30.
{ يَسْءَلُونَكَ عَنِ
السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَىٰهَا }
[النازعات: 42].
الشرح
والتعليق :
-
هنا
30 اية تقول بكل صراحة ان العظيم محمد لا يجيب عن أسئلة من يسأله ، بل ينتظر
الجواب من الله
-
يقرر الله ، سبحانه وتعالى ، ان الرسل ومنهم
العظيم محمد لا يجيبون من عند انفسهم ، بل الاجوبة تأتي من الله ، سبحانه وتعالى ،
لمن يسال ، فالرسل ينتظرون جواب الله على اسئلتهم الدينية ،
اما الأمور الحياتية فالجواب عند اهل الخبرة والصنعة
-
الأجوبة الالاهية كانت بكلمة (قل) أي
قل يا محمد ، هنا تثبت الآيات السابقة ان العظيم محمد لا يعلم الغيب ، وانه ينتظر
الجواب من الله
Comments
Post a Comment